في لقاء مليء بالتوتر والتوقعات، عقد رئيس الحكومة، السيد عزيز اخنوش، اجتماعًا مع النقابات التعليمية الأربع الأكثر تمثيلية صباح اليوم الاثنين. هذا الاجتماع هو مفتاح لفتح باب التغيير في نظام التعليم، والمهمة التي تواجهها الحكومة لتحسين القطاع التعليمي في بلادنا.
من بين النقابات التي حضرت الاجتماع، الجامعة الحرة للتعليم والنقابة الوطنية للتعليم كدش، والجامعة الوطنية للتعليم والنقابة الوطنية للتعليم فدش. استمع رئيس الحكومة إلى مطالب هذه النقابات التعليمية، والتي تركزت على ضرورة إعادة النظام الأساسي الجديد إلى الطاولة مرة أخرى، وتحقيق مطالب الشغيلة التعليمية التي تم تقديمها خلال الاحتجاجات الأخيرة.
ووفقًا للمصادر، فقد وعد السيد رئيس الحكومة بتقديم إجابات حول هذه المطالب في الإثنين المقبل، بعد التشاور مع الوزارة المعنية بالأمر. يعتبر هذا التعهد بمثابة نقطة تحول هامة في مسار التعليم، حيث يعكس الاستجابة الحكومية لمطالب الشغيلة التعليمية وحرصها على تحسين الوضع التعليمي في البلاد.
وقد أشارت المصادر أيضًا إلى المجهود المالي الكبير الذي بذلته الحكومة لتلبية مطالب الشغيلة التعليمية، وبخاصة الكلفة المالية للنظام الأساسي الجديد الذي تم المصادقة عليه ونشره بالجريدة الرسمية. هذا الالتزام المالي يعكس التزام الحكومة بتوفير الموارد اللازمة لتحقيق التغيير والتحسين في القطاع التعليمي.

عن أي كلفة مالية يتكلمون ؟؟؟ ربما التي ستذهب الى جيوبهم عبر ابرام مشاريع تافهة بمبالغ خيالية أو صرف هذه الاموال في تجارب فاشلة و و و إذا أردنا الشفافية يجب وضع كشف للمصاريف المتعلقة ل 950 مليار التي يزعمون أنها خصصت للقطاع مع المحاسبة
ردحذفبالفعل ستدهب الى جيوبهم ،
حذفالاساتذة لكم بالمرصاد ، ما كاين غي الاضراب اوا فكها يا من وحلتيها
ردحذف